
افتكر مره لما كنت فى الجامعه كان عندنا شباب اسمهم شباب التيار الاسلامى شباب كده حلو اوى نفسه يعمل حاجه لربنا للدين حاجه
يقدمها لربنا عز رعن نفسه يوم القيامه رد للى كان بيشوفه حوليه لما ربنا يسأله عنه
فى يوم نزلت ورقه من اصدار التيار ليها اسم جميل اوى اسمها الحلم يعنى كل واحد مننا يحلم نفسه يكون ايه نفسه يلقى الكون حوليه شكله ايه اللى حصل ولد منهم اخد الورقه سرح شويه كده مع نفسه شويه خير اللهم اجعله خير شاف حاجه لو قلتلك هتقولى مش ممكن قال ايه اننا اول يوم فى الدراسه ودخل الكليه لقى الكليه حلها غريب اوىمفيش شباب زى العاده قعدين على الارض بيكلو ولا بيشربو ويرمو الكوبيات فى حرم الجامعه ولا بنات بتجرى وراء الولاد بيهزرو بكل انوع الهزار بقى وانتم عرفين المهم دخل صحبنا المدرج مش ممكن كل طالب ليه كرسى وطربيزه الكراسى مش مقطعه الطربيزه مش مكتوب عليها ارقام تلفونات ولا رسائل حب ولا كلام فاضى لا ولانئح الدكتور واقف بيشرح ومش عايز يعد الا لما يخلص ويعيد ويزيد فاهم ياحبيبى وانتى يابنتى ومحدش قعد على الارض عند الدكتور ولا على السلالم بصرحه مش مصدق نفسى هو انا فى مصر لقى مكتوب فعلا جامعه الاسكندريه كليه تجاره المهم صحبنا جتله ضربه ارض جو من واحد صحبه معدى من فوق البنش علشان يلحق يعد وبيقوله يااخينا متفوق بقى من الغيبوبه اللى انت فيها واصحى انت جاى تنام هنا وطلع صحبنا كان نايم والنايم ليس عليه حرج الشاعد ان الشباب دول قالو ليه منبدئش نغير فعلا فى الكليه فى الشباب على قدر استطاعتنا هنحلم بس هنحقق حلمنا وده هيكون اول حلم لى معاكم عيزين نتغير بجد هنعمل سلسله فيها
1- هنبداء ازى نتغير ؟
2- ونبداء التغيير من فين ؟
3- هنغير ايه ؟
مستعدين يارجاله وده هيكون حلمنا
وهى دى الخطه
-الفرد المسلم
-البيت المسلم (الاسره المسلمه)
-المجتمع المسلم
هتسعدونى وتمدونى عيزين نكون بجد شباب صلحه ليها قيمه
اكيد انا عرفه انكم عرفين ان مفى حد مننا الا وسوف يسأل عن عمره فيما افناه وعن شبابه فيما ابله وعن وحاجات كتير تانيه بالله عليكم عيزين احنا كمان نقدم لربنا عزر ورد عن عمرنا وشبابنا عملنا فيه ايه وفدنا اسلمنا بايه والمسلمين
هنسميها (جنتنا)
هناك تعليقان (2):
والله يا نضال أجمل أيام حياتنا أيام الجامعة وهى سبب معرفتى بيكى يا حبيبتى وأتمنى أن هو ده اللى يحصل الان
ربنا يبرك اخوتنا ويجمعنا فى ظله يوم لاظل الا ظله والله اجامعه دجى عشقى الاول بعد المسجد الاقصى
إرسال تعليق