الجمعة، 20 يونيو 2008

محكمة دنماركية تبرئ الصحيفة المسيئة للرسول.

. وشيخ الأزهر يدعو لـ«نسيان القضية» كتب أحمد البحيري ٢٠/٦/٢٠٠٨
برأت محكمة غرب الدنمارك، أمس، رئيس تحرير صحيفة «يولاندس بوسطن» ومحرر القسم الثقافي بها من التهم الموجهة إليهما في الدعوي القضائية التي رفعتها سبع جمعيات إسلامية دنماركية لنشرها الرسومات المسيئة للرسول ـ صلي الله عليه وسلم ـ في سبتمبر عام ٢٠٠٥.
ونقل موقع أخبار الدنمارك الإلكتروني قول المحكمة في حيثيات الحكم: «من الممكن أن يفهم البعض المساواة بين محمد والإسلام في جانب، والإرهاب في جانب آخر بأنه أمر مسئ ومهين،
ولكن الأمر الواقع هو أنه قد نفذت العديد من الأعمال الإرهابية باسم الإسلام»، مضيفة أن المحكمة لا تعتبر تناول هذه العلاقة بطريقة ساخرة أمرا غير قانوني.
وتعتبر هذه هي المرة الرابعة التي يرفض فيها القضاء الدنماركي توجيه أي تهمة لصحيفة «يولاندس بوسطن» بسبب نشرها هذه الرسومات.
ويأتي هذا الحكم بعد أن استأنف مسلمو الدنمارك قرار محكمة مدينة أوروس في أكتوبر الماضي، والذي برأ الصحيفة ورئيس تحريرها من جميع التهم الموجهة إليهم.
وفي القاهرة، قال الدكتور محمد سيد طنطاوي، شيخ الأزهر، إن الأزهر يحترم أحكام القضاء سواء داخل مصر أو خارجها، ولا يتدخل مطلقاً فيها، مشيراً إلي أنه علي المسلمين أن ينسوا قضية الرسوم الدنماركية المسيئة للرسول، لكي «تموت تماما».
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
اولاًاريد ان اسمع تعليقاتكم عن ما اعلنه سدنا وتاج رسنا مفتى الازهر الشريف للمسلمين فى مصر عن ترك قضيه الاساءه للحبيب المصطفى محمد تموت تماما اى عليكم الا تهتمو بها وبما يقوله الغرب نهائيا عن النبى الشريف الكريم الذى طهره ربه او عن نساء النبى امى وامك امهات الموئمنين اى نركهم يسبو ويسخرو وكننا لانسمع شى نهائيا
مارايكم بذلك وسوف اخبركم برئى بعد ذلك وهو راى الشخصى

ليست هناك تعليقات: